استهداف الصحفيين بالقتل والاعتقال.. هل ستنجح "إسرائيل" في طمس الجريمة؟الوقت- منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وبعد اندلاع الحرب الإسرائيلية الجديدة على قطاع غزة، تصاعد استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام بشكل لم يسبق له مثيل.
أضحى الصحفي الفلسطيني تحديداً هدفاً مباشراً لآلة القتل الإسرائيلية، ليس فقط بوصفه شاهداً على الجرائم، بل باعتباره عقبة أساسية أمام محاولة طمس معالم واحدة من أكثر الجرائم دموية في العصر الحديث: جريمة الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.
المقاومة الفلسطينية بين الصمود والمخططات الإسرائيلية..قراءة شاملة في خطاب قائد حركة أنصار اللهالوقت- مع استمرار العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، ومعاناة الفلسطينيين من حصار خانق ومجازر مروعة ترتكب يومياً بحقهم، برز خطاب قائد حركة أنصار الله ، السيد عبد الملك الحوثي، ليقدم تحليلاً دقيقاً للأحداث الجارية، مقدماً رؤى استراتيجية تكشف أبعاد الصراع الحقيقي بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.هذا الخطاب، الذي لم يخلُ من الإشادة بالمقاومة والصمود الأسطوري لأهل غزة، رسم ملامح الصراع الحالي وكشف زيف الدعايات الإسرائيلية، محذراً من مخاطر التحريض على سلاح المقاومة ومن محاولات الاحتلال فرض وقائع جديدة عبر الإبادة والتهجير القسري
الضفة تُقسم وتُهجر.. رؤية حماس لمواجهة التقسيم بالوحدةالوقت- في ظل المشهد الفلسطيني المعقد، وبين نيران العدوان الصهيوني على قطاع غزة والتهويد المتواصل في الضفة الغربية والقدس، جاء اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية في رام الله ليكون محطّ أنظار القوى السياسية والشعبية، إلا أن هذا الاجتماع، الذي وُصف بأنه قد يكون فرصة لصياغة موقف وطني موحّد، لم يمرّ دون انتقادات حادّة، ولا سيّما من قبل حركة المقاومة الإسلامية حماس، التي اعتبرت أن الاجتماع بصيغته الحالية لا يرتقي لمستوى التضحيات الجسيمة التي قدّمها الشعب الفلسطيني.
الضفة الغربية تحت نار المؤامرة.. من طوفان الأقصى إلى مشاريع الضم والتهويدالوقت- بعد مرور أكثر من عام على انطلاق عملية "طوفان الأقصى" في قطاع غزة، ما زال التركيز العالمي موجهاً نحو الكارثة الإنسانية في القطاع، غير أن ما يجري في الضفة الغربية في صمتٍ ثقيل، هو سلسلة متواصلة من الاعتداءات الصهيونية التي تهدف إلى التهجير والهدم والتوسع الاستيطاني، وتحويل المنطقة إلى مختبر لمشاريع الضم والتهويد.
بفعل رسوم ترامب... ثقة المستهلكين الأمريكيين تتراجعالوقت- شهدت ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة تراجعا حادا إلى أحد أدنى مستوياتها المسجلة تاريخيا، وسط مخاوف متزايدة من التداعيات الاقتصادية للحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في وقت سجلت فيه توقعات التضخم الطويلة الأجل أعلى مستوياتها منذ عام 1991.
الصين: مزاعم ترامب لمفاوضات تجارية مع واشنطن ’مظللة’الوقت- أكدت الصين، اليوم السبت، أنها لم تُجرِ أي محادثات تجارية مع الولايات المتحدة، رغم تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تلقيه اتصالا هاتفيا من نظيره الصيني شي جين بينغ.
حماس: لن نتخلى عن سلاح المقاومة والشرعية الوحيدة هي شرعية الميدانالوقت- أكد القيادي في حركة حماس، أسامة حمدان، أن حركته لن تتخلى عن سلاح المقاومة طالما استمر الاحتلال، مشدداً على أن الشرعية الحقيقية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي هي شرعية المقاومة الفلسطينية، وليست أي شرعية أخرى.
خلال 48 ساعة.. 22 عملاً مقاوماً في الضفة ضد جيش الاحتلال والمستوطنينالوقت- تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية عملياتها ضد جيش الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية، حيث نفذت خلال الـ48 ساعة الماضية 22 عملاً مقاوماً، بالتزامن مع الهجوم العسكري الذي يقوم به الاحتلال منذ منتصف يناير/كانون ثاني الماضي، على مدن شمال الضفة.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
قطرية الدوحة دون علم إسرائيل، لإجراء مباحثات حول إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة وبينهم 5 أمريكيين.
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقا ...
قطر ومصر والولايات المتحدة في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.
وجاء ذلك في أعقاب تتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.
قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت إجمالا أكثر من 161 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
قطر ومصر والولايات المتحدة في كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأفادت وزارة الصحة بغزة بوصول 404 شهداء وأكثر من 562 إصابة، بينهم حالات خطيرة جدا، إلى المستشفيات، مشيرة إلى أنه لا يزال العمل جاريا على انتشال ضحايا من تحت الركام.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة ضد الفلسطينيين بغزة في ظل وضع إنساني ...
قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير/ كانون الثاني الماضي.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 162 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير/ كانون الثاني الماضي.
ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يومًا من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس و “إسرائيل”، بدأ في 19 يناير الماضي.
قطر ومصر، للتوصل إلى هدنة.
في هذا السياق، تبرز الضغوط الدولية كعامل حاسم، فالمجتمع الدولي، بما في ذلك الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان، يطالب بوقف فوري للعدوان بسبب الكارثة الإنسانية في غزة، حيث يعاني أكثر من مليوني فلسطيني من نقص الغذاء، الماء، والدواء، هذه الضغوط تزيد من عزلة إسرائيل دولياً، لك ...
قطر ومصر والولايات المتحدة، وحسب الأمم المتحدة، فإن غزة تواجه الآن أسوأ أزمة إنسانية منذ بداية الحرب، مع تسجيل معدلات غير مسبوقة من الجوع الحاد، وسقوط مئات الضحايا بسبب نقص الغذاء والدواء.
من التجويع إلى الإخضاع: غايات إسرائيلية واضحة
المراقب لتسلسل الأحداث يدرك أن ما يجري ليس عشوائيًا، إسرائيل، ب ...
قطر وألمانيا.
لكن ما بدا ظاهريًا وكأنه فرصة للخلاص من جحيم الحرب، سرعان ما كشف عن حقيقة أكثر خطورة، مدعومة بتقارير وتحقيقات ميدانية.
الأدوات الخفية.. كيف تلاعب الاحتلال بالحقائق؟
تشير التحقيقات إلى أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف الحملة النفسية، عبر عدة أدوات: استخدام شخصيات جدلية: مثل محامٍ إسرائي ...